نتيجة للكوارث الطبيعية أو الحربية عرف العالم منذ القدم ظاهرة النزوح واللجوء من إقليم إلى آخر، بل ومن قارة إلى أخرى، حتى يمكن القول أن الهجرات شكلت تاريخ البشرية كما نعرفه اليوم. وبموجب القانون الدولي الإنساني فإن اللاجئ يعرف على أنه من عبر الحدود الدولية نتيجة كارثة طبيعية أو أعمال حربية شكلت خطر على حياته. ومن بين حقوق اللاجئ في العالم المعاصر هو أن يضمن البلد المضيف مأوى أمن وملائم للاستعمال البشري، لكن هل كل المخيمات التي تأوي اللاجئين تراعي ههذ القاعدة، وهل جميعها خضع للصفة المؤقتة المشكلة لحالة اللجوء أساسًا. تعرف في هذا الفيديو على أطول مخيمات اللاجئين في العالم عمرًا وأكبرها.
شاهد/ي أيضًا: